
هذه العبارات البسيطة قد تبدو عابرة، لكنها تزرع في الداخل مشاعر الإحباط، وتحتاج إلى وعي لتصحيحها.
ولذلك، فإن التوقف لمراجعة الأفكار، والتمييز بين ما هو منطقي وما هو مبني على تصورات مشوّهة، هو أول خطوة لتصحيح مسار التفكير والعودة إلى توازن داخلي صحي.
بعض الأشخاص قد يتم تربيتهم على التركيز على العيوب والأخطاء بدلاً من الإيجابيات.
التأمل والتنفس العميق يساعدان على تهدئة العقل وتقليل التفكير السلبي. يمكن أن تكون هذه الممارسات أداة فعالة لتحسين المزاج.
ارتفاع الضغط سرطان البروستاتا ارتفاع الكوليسترول علاج الإمساك سرعة القذف جرثومة المعدة
حدد استشاري الصحة النفسية، مصدرين رئيسيين ينتج عنهما التىفكرير السلبي ليسيطر على العقل، وهما كالتالي:
والإجابة تبدأ من التدريب على تهدئة العقل، وتحديد وقت مخصص للتفكير بدلاً من تركه مفتوحًا، وممارسة التأمل أو التدوين اليومي للأفكار.
التركيز على ما لديك بدلاً من ما ينقصك يمكن أن يساعد في تغيير وجهة نظرك تجاه العديد من أمور الحياة.
٢-القلق بشأن الحاضر: يشعر الكثير منا بالقلق تجاه تفاصيل الحياة اليومية. فكثيراً ما نفكر بما سيعتقده أصدقاؤنا وزملاؤنا عنا، وما إذا كنا نقوم بأداء جيد في العمل، وغيرها الكثير ممّا يتعلق بما نواجهه كل يوم من أحداث وعلاقات اجتماعية.
التجارب الحياتية: التعرض للفشل أو الصدمات النفسية يمكن أن يؤدي إلى ترسيخ نمط التفكير السلبي.
في مجال العلاج النفسي، تعتبر هذه الحالة مشكلة تحتاج إلى معالجة، حيث يُركز العلاج على تغيير هذا النمط إلى وجهة نظر أكثر انقر هنا إيجابية وموازنة بين النظر للأمور بواقعية وتشجيع النفس على التفكير في الجوانب الإيجابية والفرص المتاحة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
يُعرف التفكير السلبي بأنه الميل إلى التركيز على الجوانب السلبية للمواقف أو الأشخاص أو حتى الذات.
الرئيسيةعناكتاب نثرياكتب معناالأسئلة الشائعةتواصل معناسياسة الخصوصية